رُؤْيَتي كَمُطَهِر أَطفال هِيَ مُساعَدَة اٌلوالِدَين بِإِجراء اٌلطُهور لِطِفلِهِم اٌلرَضيع في اٌلمَنزِل بِمُحيط اٌلطِفل اٌلآمن وَإِستِعمال مُعَّدات وَأََدَوات مُتَقَدِمة وَمُعَقَمَة وَآمِنَة وِفْق مَعايير طِبِيَة عالِية مَع إستِعمال اٌلأَدوِية وَاٌلتَمر (سُنَّة اٌلتَحنيك) لِتَخفيف اٌلآلام وَمِن ثُمَ مُتابَعَة اٌلطِفل وَإِرشاد شامِل لِلوالٍدَين وَزِيارَة مُراجَعَة في اٌليوم اٌلتالي بَعدَ اٌلطُهور مِما يَضمَن لَكُم وَلَهُ نَوماً هادِئاً بِلا آلام وَبِلا نَزيف وَبِلا إِلتِهابات وَبِلا مُضاعَفات.
وَمِن أَجل كُل ذالِك أَضَع بَينَ أَيديكُم وَمِن أَجلِكُم خِبرَتي طَويلَة اٌلأَمد مِن سَنَة 2007 كَمُطَهِر أَطفال مُؤَهَل مِن قِبَل وِزارَة اٌلصِحَة وَإِدارَة اٌلمَحاكِم اٌلشَرعِيَة وَكَمُؤَسِس وَمُدير مُنتَدى اٌلمُطَهِرين اٌلعَرَب